A SECRET WEAPON FOR السعادة الوظيفية

A Secret Weapon For السعادة الوظيفية

A Secret Weapon For السعادة الوظيفية

Blog Article



تشرح تأثير العلاقات الشخصية في العمل على مستوى السعادة وتعدد ممارسات تحقيق السعادة في بيئة العمل.

استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من

من الهام اختيار طريقة التحفيز المناسبة في الوقت المناسب؛ إذ تسهم في تعزيز الرضى والسعادة الوظيفية وحل مشكلات كثيرة يواجهها الموظفون، وفي الوقت نفسه تزيد من إنتاجيتهم وتعود على المنظمة بالأرباح.

يساعدك تطوير المهارات والخبرات على تعزيز جودة عملك وزيادة فرص النجاح.

اعمل على جعل الراحة النفسية أساسية في العمل؛ لذا احرص على أن يعرف موظفك أنَّه يحظى بالتقدير نتيجة ما يقوم به في العمل، وتستطيع استدعاءه وإخباره بذلك، بدلاً من استدعائه فقط لتوجيه النقد إليه تجاه الأخطاء التي يرتكبها، فالتقدير أمر هام لتحقيق الراحة النفسية والسعادة لدى الموظفين وحثهم على العمل بجد.

تشير الأبحاث إلى أن السعادة في العمل تحسن المبيعات والإنتاجية والدقة مع تعزيز الصحة ونوعية الحياة للموظفين.

يخدم مدير أعمال استباقي في عالم الأعمال اليوم احتياجات الموظفين له إما بضمان برنامج عمل جيد في البيت أو بجلب خبراء لتسهيل تطوير برنامج آخر.

السعادة الوظيفية تعزز التعاون وتعمل على بناء علاقات إيجابية في مكان العمل.

كي يشعر الموظف بالراحة في العمل من الضروري تطوير بيئة العمل، ويشمل ذلك جوانب عدة كصيانة مكان العمل وأدوات العمل باستمرار ومواكبة التطورات التي تساعد الموظف على الابتكار والإبداع في عمله، ويمكن مساعدة الموظفين على التطور من خلال إعداد دورات لتعليم أساليب جديدة في العمل والاستفادة من خبرة اختصاصيين في العمل.

يُعَدُّ الموظف مسؤولاً عن سعادته الوظيفية ورضاه عن عمله، ولتحقيق السعادة ينبغي على الموظف القيام بأمور عدة منها ما يأتي:

عندما تتمكن من تطوير مهاراتك وتحقيق تقدم في مجالك المهني، قد تشعر بالرضا والسعادة.

كما يقول "شكسبير": "يمكننا عمل الكثير بالحق، لكن بالحب أكثر"، لذلك كان وما زال الموظف السعيد هو صاحب الإنتاجية الأعلى في عمله والأكثر إبداعاً وابتكاراً بين زملائه، وهذا ينعكس إيجاباً عليه نور الإمارات وعلى أصحاب العمل وبيئة العمل.

واجب الإنسان تجاه عمله الالتزام والوضوح والتفاني والإخلاص، فمن الصعب الوصول إلى السعادة الوظيفية مع إهمال الأعمال الموكلة إليك أو تأجيلها أو بالتعامل مع جهات منافسة للشركة التي تعمل لديها أو غير ذلك من التصرفات التي تتعارض مع الإخلاص للعمل.

أما النوع الثاني فينظر إلى وظيفته على أنَّها المسار المهني الخاص به، وما يتم تقديمه من جهد وعمل فهو ناتج عن الرغبة في الوصول إلى النجاح والتميز وربما تكوين اسم مميز في عالم الأعمال، ودائماً ما نجد هذا النوع يتسم بالمبادرة والمقترحات المميزة ويترقى بوظيفته باستمرار.

Report this page